~*¤ô§ô¤*~ رسالتي السابعة اليكي يا رفيقة دربي ~*¤ô§ô¤*~

رفيقة دربي ....
رغم عدم وجودك
إلا اني لم استطع انا احيى بدون كتابتي اليكي..لذا ساكتب علي امل ان تاتي وتقرأي ما كتبت.
رفيقتي من اليوم لن تكوني رفيقة دربي فلابد ان تتميزي من هذه اللحظة ستكونين ((مُُنية نفسي))
===============
يا منية نفسي..
سارسل لكي رسالة اليوم في نفس مظروف الامس..فمظروف الامس ذاته يحمل لكي رسالة اليوم وسيحمل لكي رسالة الغد.
فحكاية حبي لكي لم ولن تتغيروالمظروف الذي ختم بطابع شوقي لكي لن يتبدل.
تتشكل الروايات،وتتلون الحروف،وتتقدم الكلمة وتتأخر الاخري
ويحتفظ المعنى باصالته،وتظل كلمة الحب توقيعا ثابتا تعرف به رسائلي اليكي.
إليك يا عشق نفسي ومُُنيتها سلام.....
بنفس الكلمات  سابدء لكي كل رسائلي لن يتغير محتواها ولا توقيعها ولا مظروفها،رسائل شوقي ،ورسائل عتبي ،وحتي رسائل غضبي دائما ستكون متشابهه،محتواها الحب وتوقيعها
الهيام ومظروفها العشق
لن تضيع ساعي البريد او يضل الطريق او يحتار،فرسائلي دائما لها نفس الطريق ، وشكل رسالتي اصبح مألوفا لديه ورائحة الاخلاص ذاتها تفوح من كل رسالة .
تعددت الاحداث والاهداف والحواجز،لكن حبي لكي مازال واحدا
صامدا باقيا.
حبٌٌ خالد بخلود الاوراق والاقلام ، وان انعدمت الاوراق وجفت الاقلام  ،فسأخط رسائلي علي الرمال، او انحتها علي الصخور، اواحفرها علي اغصان الشجر،وستبقي كلماتي خالدة.
إقرأي كل ما تقع عليه عيناكي من كلام الوجد واعلمي انه حديتي اليكي  ، حملته لكي نسائم الحب الصادق.
أنا كل العشاق وبحبي تتغني كل القصائد الغزليه وعشقي هو اللغة اللتي تتحدث بها قصص وروايات العاشقين..
بقلبي احمل كل مشاعرهم ، وبحبي اختصر كل رواياتهم واشعارهم ، وبلساني اناديكي ،فأتحدي بإسمك بلاغة الحب والهوى،،بل اتحدجي بكي الهيام نفسه.
أنا الحب ، أنا كل المحبين..أنا العشق ، أنا كل العشاق ،أنا أنا أنا
وإن كنتي تسألي عن معنى الأنا
فهي أنانيتي في حبك
أعترف أناني انا في حبك.